يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
في لحظة، شعر بدوار شديد ورؤية مشوشة. كأنه يسقط في حفرة عميقة. ثم اختفى كل شيء.
أصاب الطفلة الملل وبدأ صبرها ينفد. وراحت تتساءل عمّا يفعله والدها.
فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.
متألمًا وفر هاربًا من هذه البالونة العجيبة ،وأنقذت العصفور الصغير .
فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.
.. شعر الأسد بالمرارة والأسف، وندم شديد الندم لأنه أطلق سراح الأرنب، وبقي الآن جائعًا بلا طعام!
كانت تعطيني في كل عيد ميلاد بالونة،و قصص عربية للاطفال تكتب عليها هذه الجملة.
أخذ الناس الملك والشحاذ إلى دار القضاء. وقد كان القاضي جالسا يحكم بين آخرين. وحينما فرغ وقف الملك المتنكر أمام القاضي وقصّ عليه قصّته.
وفي هذه المرّة أيضَا، قام الحمار بالحيلة ذاتها، وأوقع نفسه في الماء، لكن بعكس المرّات الماضية ازداد ثقل القطن أضعافًا وواجه الحمار وقتًا عصيبًا في الخروج من الماء. فتعلّم حينها الدرس، وفرح البائع لذلك!
اقرأ أيضًا: الشخصية المثالية في علم النفس: سماتها وكيفية التعامل معها
كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.
أسامة قال: “لا تقلق، سأشرح لك كل شيء في المقر السري للسفراء عبر الزمن. هناك ستجد جوابات على كل أسئلتك. وستجد أيضاً أصدقاء جدد وزملاء قدامى.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد