How قصص عربية للاطفال can Save You Time, Stress, and Money.

وصلنا المدينة، يمكنك الآن ان تنزل كن حريصاً حتى لا تقع على الأرض!.

ذات يوم من الأيام كان هناك شقيقين يعملان سوياً ويعيشان معًا في مزرعتهما، وكان أكبرهما رجل متزوج وعنده أسرة كبيرة، وأما الصغير كان غير متزوج، وفي نهاية كل موسم ويوم كان الأخان يتقاسمان كل المكاسب والحصاد بالتساوي، وكانا يستطيعان الربح من أي شيء ينتجانه من المزرعة.

لن يجلب لك العالم الخير أو الشرّ من تلقاء نفسه، فكلّ شيء يحدث من حولنا ما هو إلاّ انعكاس لأفكارنا، مشاعرنا، أمانينا وأفعالنا. العالم ليس سوى مرآة كبيرة، فأحسِن الوقوف أمامها!

يمكنك الإطلاع على مكتبتنا القصصية التي تزداد يوميا من هنا.

لمزيد من المقالات الخاصة بالعام الدراسي الجديد وكل ما يهم الطفل أثناء العام الدراسي

انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ "الحبّ" تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل "الحب" للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه "الكبرياء".

تمت الكتابة بواسطة: زين سليم آخر تحديث: ٠٥:٤٨ ، ٢٨ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة أجمل القصص القصيرة

في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".

وكانت حكايات قصيرة تقضي معظم النهار في غرفة واسعة قرب البيت ،حيث يأتيها طعامها وشرابها .

فطارت إليه مسرعة ،ووقفت أمامه فمسح الطفل الحزين دموعه، وأمسك بها .

سمع الشحاذ كلام الملك ثم فصاح وقال للقاضي: هذا الرجل سارق كذّاب، الحصان حصاني، وقد ركّبته معي لأدلّه على الطريق.

كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.

في أحد الأيام شكت طفلة لوالدها ما تعانيه من مشقّات الحياة. أخبرته أنّها تعيش حياة تعيسة ولا تعلم كيف تتجاوز كلّ المصاعب التي تواجهها.

بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *