وأثناء سيره شاهد الملك شحاذا يمد يده للناس، وكان يسألهم الصدقة. أشفق الملك على الشحاذ، لذلك طلب منه الملك ان بركب الحصان خلفه لينقله للمدينة. وبالفعل ركب الشحاد خلف الملك وهو لا يعرف.
السماء وذهبت في رحلة بعيدة عن الطفل الشقي ماهر ، أخذتها الرياح بعيدة حتى مرّت على
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.
غربت الشمس، ولاحظ سكان القرية غياب الراعي وأغنامه، فصعدوا إلى التلّة ليتفقّدوا أمره، ووجدوه هناك يبكي وينتحب.
قال أحد الناس: هيا بنا إلى القاضي؛ فهو الذي يستطيع أن يحكم بينكما بالعدل.
وعندها حكم القاضي برد الحصان للملك، وأمر جنوده ان يجلدوا الشحاذ ويحبسوه.
عن القصة: وفاء الفرس هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن الوفاء والتضحية من أجل الآخرين، وكيف ضحى فرس من أجل فارسه.
وكانت تقضي معظم النهار في غرفة واسعة قرب البيت ،حيث يأتيها طعامها وشرابها .
وبدأ يزحف على الأرض وهو مقيّد حتى بلغ مكان الخيول، وعندها وجد فرسه مربوطا في شجرة، خطر ببال الفارس ان يفك قيد فرسه ليعود إلى قبيلته، وعندها يعرفون ما إصابة ويحضروا لإنقاذه!
وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول قصص قبل النوم للأطفال وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:
وإذا بتلك القافلة ألف جمل محملة سمنا وزيتا ودقيقا، وتوقّفت القافلة عند باب عثمان رضي الله عنه. فلمّا أنزلت جميع أحمالها في داره جاء التجار مهرولين إليه.
واحتار الناس بينهم فلم يعرفوا أيّ الرجلين صادق في كلامه.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد