Not known Facts About قصص قبل النوم للأطفال

- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"

عن القصة: هذه القصة تتحدث عن قصة عمرو بن العاص مع ملك الروم وكيف فر من محاولة الغدر به وانتقم لذلك.

كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.

قال الرجل الأبرص: أريد لجسمي لونا حسنا. واحب المال إلى الإبل.

بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.

انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ "الحبّ" تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل "الحب" للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه "الكبرياء".

أحمد صدم من كلامه. كيف عرف كل هذه المعلومات عنه؟ هل كان يتابعه أو يراقبه؟ هل كان يعمل لصالح شخص ما؟ سأله بتوتر: “كيف عرفت كل هذا؟ من أنت بالضبط؟“

في قصص قبل النوم للأطفال أحد الأيام وبينما كان مسترخيًا تحت الشجرة، رأى ثعلبًا يطارد أرنبًا. وفجأة سمع صوت اصطدام قوّي. لقد اصطدم الأرنب بجذع الشجرة ومات في حينها.

عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.

كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.

سمع الشحاذ كلام الملك ثم فصاح وقال للقاضي: هذا الرجل سارق كذّاب، الحصان حصاني، وقد ركّبته معي لأدلّه على الطريق.

لكنّ أحدًا لم يردّ عليه ولم يأتِ لمساعدته، فقد اعتقد القرويون أنَّ الراعي يكذب مُجدّدًا، وتجاهلوه تمامًا.

تقدّم الملك من الرجال، وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.

و راحت تتأمل حسن تصرفه، و مساعدته لصانع الأحذية دون مقابل ……

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *