ثم أخذ الشحاذ يصيح ويستغيث، فالتف حولهم جمع من الناس. قال الشحاذ للناس: هذا حصاني.
شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:
وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين.
فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.
متألمًا وفر هاربًا من هذه البالونة العجيبة ،وأنقذت العصفور الصغير .
كانت تغرق في تلك القصص ،و تنسى ما لديها من واجبات و فروض
تمت الكتابة بواسطة: زين سليم آخر تحديث: ٠٥:٤٨ ، ٢٨ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة أجمل القصص القصيرة
يُحكى أنَّه كان هنالك طفل يعيش في قرية صغيرة ويعمل في رعي الأغنام، وفي يوم من الأيام أصابه الملل من مشاهدة أغنام القرية تُحدّق في الأفق بلا جدوى، فقرّر تسلية نفسه، وصاح فجأة: "ذئب! ذئب! هنالك ذئبٌ يطارد الأغنام!"
ممّا أدى إلى نموّ الأعشاب الضارّة في الحقل وفساد المحاصيل، وتضوّر المزارع جوعًا في نهاية المطاف؛ لأنه لم يجد ما يأكله، ولم يتمكّن من اصطياد أيّ أرنب.
كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم حكايات اطفال قصيرة يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.
وأخذ يبكى بشدة من تصرف أخيه ، أخذ ماهر يلعب بالبالونة بعنف وأخذ إبرة وحاول
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدًّا و لم تفهم منه حرفًا
تضايقت البالونة الكبيرة من ماهر بعد أن خطفها من أخيه الصغير مازن والتي كانت سعيدة معه
ثم رجع مرة أخرى إلى مكان القائد الرومانيّ، ودخل عليه بثقة وهو يسير بخطوات قويّة.