صاح الثعلب من الألم وأخذ يقول: أرجوك يا سيدتي العجوز أن تعيدي لي ذيلي .
عن القصة: هذه القصة تتحدث عن قصة عمرو بن العاص مع ملك الروم وكيف فر من محاولة الغدر به وانتقم لذلك.
كثيرًا ما نفشل في الاستمتاع بقهوتنا، فقط لأننا نركّز على الكوب الذي يحتويها. أن تكون سعيدًا لا يعني بالضرورة أنّ كلّ شيء من حولك مثالي، وإنّما يعني أن تكون قادرًا على رؤية ما وراء كلّ العيوب والعثور على السكينة والراحة.
قال له: جاءني فكرة حسنة، إن معي في الجيش جماعة حكيمة من أصحاب رسول الله وإن أمير المؤمنين عمر – رضي الله عنه – دائما يستشيرهم قبل فعل أيّ شيء.
تهمس لنا الحياة في كثير من الأحيان، وتبعث لنا برسائل وإشارات لتذكيرنا وإعادتِنا إلى طريق الصواب، لكن إن تجاهلنا هذه النداءات فقد تضطرّ أحيانًا إلى رمينا بأحجار ثقيلة مؤلمة تأتي في شكل مصائب كبيرة.
نظرت الطيور من بعيد.. وحزنت كثيرًا لما حصل مع صديقهم الببغاء.. فقال لهم البوم الأسود:
وكذلك الأمر مع وظائفكم، عائلاتكم وكلّ ممتلكاتكم الأخرى، ما تملكونه لا يؤثّر بأيّ شكل من الأشكال على جودة حياتكم!"
كنت أقول لنفسي إن بيض هذه البقرة الضخمة يجب أن يكون بحجمي أنا على الأقل ..
ممّا أدى إلى نموّ الأعشاب الضارّة في الحقل وفساد المحاصيل، وتضوّر المزارع جوعًا في نهاية المطاف؛ لأنه لم يجد ما يأكله، ولم يتمكّن من اصطياد أيّ أرنب.
وصل إليه الدب الكبير، وراح يشمّه ويدور حوله لبعض الوقت، ثمّ تركه وذهب. فنزل راجو من أعلى الشجرة وسأل صديقه ساخرًا:
كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز قصص الانبياء والصحابة للاطفال مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.
وابتسم حينها الأب لابنه في عطف في حين راح بقيّة الركاب ينظرون إلى الشاب بعين الشفقة. وما هي إلّا لحظات حتى صاح الشاب مجدّدًا:
تنبيه: هذه ليست قصة قصيرة بالعربية، فقد تجدها أطول قليلا مما كنت تتوقعن لكنها تنتدرج تحت القصص القصيرة بالإضافة لذلك هي مشوقة جداً ولن تندم على قراءتها.
ما هو نمط التعلم المناسب لك وكيف تستغله؟